أتعلم لما أستدرت من منتصف الطريق !
عندما ضننتُ بأني الوجةَ والمكان ونهايةَ المطاف
أكتشفت انني مجرد طريقً للعبور
وكان دوري في تلك العلاقه بالنسبة لك هو ( المتعه )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق